سمرائي ،،
تُنَافِس بِنقائها الضياء ..
عشقتُ هواها ..
ولم يمنعني البعدُ عنهَا ..
أحببتهَا ..
فكانت لروحي قِبْلَتهَا ..
ومُبتغاها ..
انتفض الفؤاد اشتياقا وحبا لـ:
صوتها ..
أنفاسها ..
ضحكتها ..
يا الله وما أبهاها ..
هي لدنياي أرضا وهي سماهَا ..
محبتها وطيبتها اتسع بالبراءة مداهَا ..
إليكِ يا سمرائِي أرسل بـ :
سلامي ،،
أشواقِي ،،
وعبير كلامي ،،
حين عرفتكِ عرفتُ معنى الحياة ..
وحين أحببتكِ نِلْتُ رضاهَا ..
\\
بقلم .. منيرة الغانمي ـ تونس