" دمعة حائرة "
عَانقت وجنتي ذات شوق
لذكرى عالقة
صوت الأنين فتَّت أضلعي
وأسال مدمعي
بلا سبب ويا للعجب
استيقظ النبض على هواك
أحبك ، دون غاية ولا مأرب
غير سعادة على الملامح ترتسم
تَسرّني ، تُسعدني
يتلاشى معها أنيني
ويتعاظم بها حنيني
تَأسرني ، تقيدني
وإليك تأخذني
\
بقلم .. منيرة الغانمي ـ تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق