رُدَّ عليّ روحي
****************
فقد تَعطَّر بوحي بأنفاسك
حتى غدت أنفاسي
يا ساكني في الهوى
أما علمتَ بعدُ أنّك أغلى ناسي
أكتبك بوحا مشتاقا
وعطرك لنبضي يواسي
بين يديك أحيا ذكريات عمر الصبا
فتعانقا الغد واليوم وأمسي
أنت لي الزمان والمكان مجتمعين
وجميل الإحساس إن راود القلم القرطاس
***************
بقلمي منيرة الغانمي ـ تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق