كلما اشتقت إليك
أطلقتُ العنان لسيل الأماني
الحالم بقربٍ يرسمه قلمي
على الورق حرفا ويبتسم له وجداني
فمتي يحين اللّقاء ؟!
وتشع الرّوح بوجدك صفاءً ، حبا ونقاء
يا عشقا احتضنه بجوارحي ويسكنني
أهديك بوحي ونبضي صمتا ،
الكلام في دنيا الغرام أعجزني عن حبّك وأعياني
فهلاَّ تركتَ عنك ملامي يا ساكني في الهوى
وألقيتَ السَّمع لهدير أشواقي وهيامي
ــــــــ
بقلم .. منيرة الغانمي ـ تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق