قال لها ذات اشتياق:
أخبريني ، كيف السّبيل
لوصالك ؟!
وكل مشاعري في البعدِ لا ترويني،،
كلمة " أحبك " في دنيا الهوى
ما عادت يا سيدتي تكفيني.
قالت :
وما جدوى تلك الأحرف القليلة ،
وقد عَجِزَت عن ندائك روحي،،
وأبكتني أشواقي إليك ذات حنين،،
وقد عَجِزَت عن ندائك روحي،،
وأبكتني أشواقي إليك ذات حنين،،
حين سكن نبضُ هواكَ رغم البعدِ شراييني .
\\
بقلم .. منيرة الغانمي ـ تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق