خلف ذكريات الماضي تقبع ذاتي
لبرهة من الزمن ، تعانق تلك الأخيلة
لبرهة من الزمن ، تعانق تلك الأخيلة
وتلك التفاصيل الهاربة من براثن النسيان
تحاول الهروب منها ولكنها تستلذ البقاء
أي صراع تعيشه وأي ضجيج يسكن أعماقها
ولمن الغلبة؟
هل لعقل يؤنبها على صوت الأنين
أم لقلب يشدُّه الحنين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منيرة الغانمي / تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق