،، كم اشتاقك ،،
ليتك تعلم
ليتك تعلم
أيّها النّبض الثائر في قلبي
لازلتُ أعانق أنفاسك
وذكرياتك تغازل ذاكرتي
وروحي تناجي طيفك عشقا
أشتاقك أيها البعيد عن الأنظار
والقريب شعورا
فأنت المقيم بين الضّلوع
وأنت القابع حنينا بين قطرات الدّموع
فهلا أخبرتني متى سيكون الرّجوع؟!
فالقلب رغم البعاد أعلن لك الوفاء
وعاهدك على الانتظار
ــــــــــــــــــــــ
م /غ
م /غ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق