ظنون
تُساورني في حبّك الظنون
فما أحوجني الآن إلى اليقين
أبعد كل الحب تختار الرّحيل عنّي
و البعد عن عيوني ..
أخبرتني أنّك لا تقوى على غيابي
فماذا فعل بك في الغياب الحنين ؟!
حيرة تؤرق مضجعي ..
وليس غيرك للأمان يهديني
أهواك كما كنت دائما ولا بديل
عن الوفاء في العشق الأصيل
************
بقلم .. منيرة الغانمي ـ تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق